لوسيل يحتضن أكثر من نصف مليون مشجع

feed type icon
أبريل ١٩,٢٠٢٤
feed type icon
٠٥ - -٢٠٢٢

لوسيل يحتضن أكثر من نصف مليون مشجع

الدوحة/ حقَّقَ استادُ لوسيل أكبرَ حضورٍ في ملاعب البطولة خلال الدور الأوَّل بلغ (524,720) ألفَ مشجع في 5 مباريات استضافها الاستادُ في دور المجموعات، وكانت مباراةُ الأرجنتين أمام المكسيك ذات الحضور الأعلى في البطولة، بواقع (88966) مشجعًا والتي تغلب فيها التانجو على المكسيك بهدفَين دون رد، فيما كانت مباراة البرتغال والأوروجواي ثاني أعلى حضورًا في لوسيل والبطولة بواقع (88668) مشجعًا، وانتهت بفوز البرتغال بهدفين دون ردٍ، وسجلت مباراة الكاميرون أمام البرازيل ثالث أعلى حضور في البطولة والاستاد بواقع (85986) مشجعًا، وانتهت بمفاجأة كبيرة بفوز الكاميرون على نجوم السامبا، ولكنَّ نجوم الكاميرون ودّعوا البطولة رغم الفوز، بينما حضر مباراة البرازيل الأولى بالبطولة أمام صربيا (88103) مشجعين، وتغلب فيها السامبا بهدفين دون رد، فيما حضرَ مباراة السعودية مع المكسيك (84985) مشجعًا، بينما حضر مباراة السعودية مع الأرجنتين (88012) مشجعًا، وفازت فيها السعودية بهدفَين لهدف في واحدة من كبرى مفاجآت البطولة.

بلغَ عددُ الحضور الجماهيري في استاد أحمد بن علي (254,485) مشجعًا في 6 مباريات، وكان الأعلى حضورًا في هذا الاستاد مباراة إنجلترا أمام ويلز والتي حقَّق فيها المنتخبُ الإنجليزي الفوز بثلاثيَّة نظيفة بحضور (44297) مُشجعًا، بينما حضر مباراة كرواتيا أمام بلجيكا (43984) مشجعًا، وانتهت المباراة بالتعادل السلبي، والولايات المتحدة وويلز والتي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله (43418) مشجعًا، فيما حضر مباراة بلجيكا أمام كندا (40432) مشجعًا وانتهت المباراة بفوز بلجيكا بهدف دون رد، فيما حضر مباراة ويلز أمام إيران (40875) مشجعًا، وانتهت لصالح إيران بهدفَين دون رد، فيما حقَّق منتخب كوستاريكا مفاجأة بالفوز على اليابان بهدف دون ردٍ بحضور (41479) مشجعًا.

بلغَ عددُ الحضور الجماهيري في استاد الثمامة (252,498) مُشجعًا، في 6 مباريات، وكان أكبر حضور جماهيري في مباراة بلجيكا والمغرب والتي انتصرت فيها المغرب بهدفَين دون رد وسط حضور (43738) مشجعًا، بينما كان ثاني أعلى حضور في استاد الثمامة للمباراة الثانية لمنتخب المغرب والتي جاءت أمام كندا، وانتهت بفوز المغرب بهدفين لهدف، وسط حضور (43102) مشجع. فيما حضر مباراة السنغال وهولندا، والتي انتهت لصالح هولندا 2/‏‏ صفر (41721) مشجعًا، بينما حضر مباراة إسبانيا أمام كوستاريكا (40013) مشجعًا، وشهدت فوزًا كبيرًا لإسبانيا بنتيجة 7/‏‏ صفر، وهو أكبر فوز في البطولة، بينما حضر مباراة منتخبنا الوطني أمام السنغال (41797) مشجعًا وخسرها منتخبُنا 1-3، وجاء الحضور في مباراة إيران مع الولايات المتحدة بواقع (42127) مشجعًا، وانتهت بفوز الولايات المتحدة بهدف دون رد في واحدة من أكثر المباريات حماسًا وقوة.

استاد خليفة شاهد على مفاجأتَي اليابان

كانَ لاستاد خليفة الدولي حضورٌ كبيرٌ في دور المجموعات، حيث بلغَ عدد الحضور في مدرجات الاستاد العريق (266,569) مشجعًا في 6 مباريات، وفي مباراة إنجلترا وإيران شهد (45334) مشجعًا الفوزَ الكبير الذي حققته إنجلترا على إيران بنتيجة 6-2 وهو الرقم الأكبر في الاستاد.
وشهدَ الاستاد مفاجأتَين من العيار الثقيل كان بطلها المنتخب الياباني، حيث حضر (87,459) مشجعًا مفاجأتَي اليابان أمام كل من ألمانيا وإسبانيا على استاد خليفة، حيث حضرَ مباراة ألمانيا واليابان والتي تفوَّقت فيها اليابان 2-1 في واحدة من كبرى مُفاجآت البطولة (42608) مشجعَين، بينما حضرَ مُباراة اليابان أمام إسبانيا (44851) مشجعًا، وتغلبت فيها اليابان على إسبانيا 2-1 أيضًا لتكون ثاني مُفاجأة بالبطولة.

ربع مليون يشعلون أجواء استاد 974

أشعلَ استاد 974 حماسَ أكثر من ربع مليون مشجع خلال مباريات الدور الأول في الاستاد، حيث بلغ عدد الحضور (254,007) مُشجعين، وكانت أولى المباريات في الاستاد الذي سيتمُ تفكيكه بالكامل عقب البطولة، شهدت حضور (39369) مشجعًا، والتي جمعت المكسيك وبولندا وانتهت بالتعادل السلبي، فيما حضر مباراة البرتغال أمام غانا (42662) مشجعًا، وحسمها البرتغال 3-2، فيما حضرَ مباراةَ فرنسا أمام الدنمارك (42860)، وفازت الديوك 2-1، بينما حضرَ مباراة البرازيل وسويسرا (43649) مشجعًا، وفاز فيها السامبا بهدف دون رد، وشهدت مباراة بولندا أمام الأرجنتين (44089) مشجعًا، وحسمها نجوم التانجو 2/‏‏ صفر، بينما فازت سويسرا على صربيا 3-2 وخطفت بطاقة التأهل أمام (41378) مشجعًا.

أكثر من 260 ألفًا في استاد المدينة التعليمية

شهدَ استاد المدينة التعليمية حضور (260,554) مُشجعًا في 6 مُباريات بالدور الأول، أبرزُها مباراة تونس أمام الدنمارك والتي انتهت بالتعادل السلبي بحضور (42925) مشجعًا، فيما حضر مباراة الأوروجواي أمام كوريا الجنوبية (41663) مشجعًا، وانتهت بالتعادل السلبي أيضًا، فيما حضر مباراة السعودية أمام بولندا (44259) مشجعًا وهي أعلى نسبة حضور في هذا الاستاد وانتهت المباراة بخسارة المنتخب السعودي بهدفَين دون ردٍّ، بينما حضر مباراة كوريا الجنوبية مع غانا (43983) مُشجعًا.

(397.975) مشجعًا في استاد البيت

شهدَ استادُ البيتِ الذي استضافَ افتتاحَ بطولة كأس العالم، حضورًا جماهيريًا كبيرًا خلال دور المجموعات، وصل إلى (397,975) مشجعًا في 6 مُباريات، وحضر المباراةَ الافتتاحية في البطولة التي جمعت منتخبنا الوطني أمام الإكوادور (67372) مشجعًا وانتهت لصالح الإكوادور بهدفَين دون رد، فيما كانت مباراة إسبانيا أمام ألمانيا والتي انتهت بالتعادل الإيجابي 1-1 هي الكبرى حضورًا في البيت، حيث بلغ الحضور (68895) مُشجعًا، بينما كان ثاني أعلى حضور في استاد البيت في مباراة إنجلترا أمام الولايات المتحدة والتي انتهت بالتعادل السلبي، وشهدت حضور (68463) مُشجعًا، فيما بلغ عدد حضور مباراة منتخبُنا الوطني أمام هولندا وهي المباراة الأخيرة للعنابي والتي دخلها دون أمل في التأهل، (66784) مشجعًا، وانتهت المباراة بفوز هولندا بهدفَين دون رد، فيما بلغ عدد الحضور في مباراة كوستاريكا وألمانيا (67054) مشجعًا، وحسمتها ألمانيا بالفوز 4-2، ولكنَّها لم تكن كفيلة بتأهل الماكينات إلى الدور ال 16 لتودع البطولة مبكرًا، بينما كان أقل حضور جماهيري على استاد البيت في مباراة المغرب وكرواتيا التي انتهت بالتعادل السلبي، وحضر المباراة (59407) مُشجِّعين.

حضور كبير في استاد الجنوب

حرصَ (246,251) مشجعًا على الحضور في استاد الجنوب الواقع في مدينة الوكرة، حيث شهدت مباراة فرنسا الأولى في البطولة أمام أستراليا حضور (40875) مشجعًا، وتمكَّنت فرنسا من تحقيق فوز كبير بنتيجة 4-1، فيما شهدت مباراة سويسرا مع الكاميرون و انتهت لصالح سويسرا بهدف دون رد حضور (39089) مشجعًا، كما حضر مباراة تونس أمام أستراليا (41823) مشجعًا، وهي أعلى نسبة حضور في هذا الاستاد، وكان أغلبهم من الجماهير التونسيَّة، ولكن المباراة انتهت بخسارة تونس بهدف دون رد، بينما حضرَ (39789) مشجعًا مباراة الكاميرون وصربيا المُثيرة التي انتهت بالتعادل الإيجابي 3-3، فيما حضر (41232) مشجعًا مباراةَ أستراليا أمام الدنمارك، وانتهت لصالح أستراليا بهدف دون ردِّ خطفت معها بطافة العبور إلى الدور ثمن النهائي، بينما حضرَ مباراة غانا والأوروجواي (43443) مشجعًا وانتهت لصالح الأوروجواي 2-1 وودَّع معها الفريقان البطولة.